كتب الشاعر باحث محمد سعد شعبان للمحيط العربي قصيدة بعنوان جائت تودعنى
جائت تودعنى
جائت تودعنى بالدموع
والانين فى صوتها مسموع
تلتفت فى خوف وقلبها موجوع
قبلتنى وطارت لا تنوى الرجوع
افقت ودمعى يابى الخضوع
وشمس عمرى توارت بعد الطلوع
احقا جائت تودعنى!!! لماذا؟
وقد اضائت بيدها الشموع
عودى ياشمس عمرى للسطوع
وانيرى كل الروابى والربوع
سيظل حبى صامدا يابى الوقوع
بقلم باحث محمد سعد شعبان
تعليقات
إرسال تعليق