كتب الشاعر احمد عمر اللحوري للمحيط العربي قصيدة بعنوان سألوني
سالوني ....
عنك....
كثير.....
لازال.....
العصفور.....
غصنك.....
المحبوب....
هذا........
مقدر....
القدر....
الذي....
راح راح.....
مابقاء......
الا الجراح.......
اسف ياروحي......
عملت المستحيل.......
لكن ربنا يريد.......
الذي يريد.......
محكوم عليه.....
يازمن.......
تجرح العشاق.......
عيون جميله.......
تختفي......
في غمضة.....
نظر........
اعيد لنا.....
الايام يازمن......
مافات......
جراحه في القلب.....
لاشفاء له......
ولادواء ينفعه.......
سكونه القبر.......
افضله.......
عد يازمن.....
ودع الايام....
تدور......
لكنها مرت......
علينا في هدوء......
وسكون......
مالي سواك....
ياحبيب الروح.......
ندبنا.......
الشوق......
ونا المحروم.......
نار صدري.......
فيها اثر الحرمان........
آه من غدر القوم.......
وغابت عليه........
ولابتعود......
هي شمسي.....
وقمري.......
وكل النجوم.......
وسابتنا للوم.......
وآه دنيا........
جراحك صوب........
ردموا سواقي.......
عابره تسقي.....
جميع الورود.......
وقتلواطيور.....
البستان........
وحرقوا حميع الازهار.........
كيف انساء......
من فرق الاحباب.....
وارشن فتيل الفراق.....
بعدان لامست قلبي......
في جنح الظلام.......
شربونا من الفراق......
الغزلان.........
وقطيع الوعلان......
لمن المسابي......
لايوجد بحر للعشاق.......
ولا ابواب للاحباب.......
ظروف تحيط بالانسان.....
واكبيني ياحبيبتي.....
انا غريب ووحيد في دنيتي......
من يستجيب......
مادام القدر.......
يفعل مايريد
تنير عليه.....
جميلتي.......
لاسحاب.....
ولاضباب.....
بنسيم......
يلاطف ......
اوراق الاغصان......
وتتفتح الازهار.......
كاربيع.......
آتي بالورود........
ونشاط الفراشات.......
والنحل لحنه جميل.........
آه مافات فات........
وعلينا نصبر.......
للرحمن.......
واللقاء يوم الامتحان.........
احمدعمر اللحوري
تعليقات
إرسال تعليق