كتب الشاعر عبد السلام محمد قاسم للمحيط العربي قصيدة بعنوان اعذرني
اعذرني
معذور انا اعرف ضروفك تماما
لكنك لم تعذرني رغم ان ضرفي اليم و قاسي
لواحكي لك ضروفي شهور او عشرين عاما
ما تكتمل الحكاية لوبدات الحكاية من الاساسي
فانا شبيه من حط في فمه لجاما
مايقدر يفتح فمه من شدة اوجاعه والمئاسي
اترحمني هاكذا بدون شكوئ مني ياما
شكوت لناس ولكن ماعرفوا من خلال الحواسي
فبعض نظره الى وجه تشخص الضروف تماما
فتضهر كل حزنن وبدون ان تحدث التماسي
فهيا اعذرني وبادر بالعفوا لتنل مني احتراما
كلامي واضح مافيه لغزا ولا فيه التباسي
وانظراليا اففي النظرة للمحبوب ان كان محقا
في حبه فالحقيقة والوفاء هي شرطن اساسي
فالوفي يضل يذكر بالمعروف دوما
يقول رعا الله فلانن بصبحه والغلاسي
فيا قلب قلبي لك مني تحية وسلاما
سوا ا فهمت كلامي اوما فهمته؟؟؟
فانت على عيني وراسي
بقلمي عبدالسلام محمد قاسم
تعليقات
إرسال تعليق